كي نميز بين الاختصاصات النفسية لابد من التفريق بين:
– الأمراض العصبية و النفسية والعقلية.
– الطبيب الاختصاصي في الأمراض النفسية ( psychiatre)
– الطبيب الاختصاصي في الأمراض العصبية (neurologue)
– الطبيب الاختصاصي في الأمراض العصبية و النفسية ( neuro-psychiatre )
– الجراح العصبي ( neuro-chirurgien )
– الأخصائي النفسي ( psychologue)
– المعالج النفسي ( psycho-thérapeute )
و المدرب ( le coach).
كل هذه الاختصاصات تدعى عند الفئات الشعبية “بطبيب الرأس” و يدمج فيها طبيب الأنف والحجرة والأذن ( ORL)، و طبعا هذا مفهوم خاطئ الخاسر فيه هو المريض.
— الأمراض العصبية ( les maladies nerveuses): هي أمراض عضوية تهم الجهاز العصبي ( الدماغ ، و الألياف العصبية ) كمثل: الشلل و الصداع النصفي للرأس و مرض الباركنسون و الصرع ….. و هذا يدخل في اختصاصات طبيب الأمراض العصبية ( neurologue) وشيئا ما طبيب الأمراض النفسية والعصبية ( neuro-psychiatre).
— الأمراض النفسية:
— العُصاب (برفع العين) ( les névroses ) و هي اضطرابات قلقية ( des troubles anxieux) و تحتوي على:
– اضطرابات الرهاب ( les phobies) والوساوس القهرية ( les troubles obsessifs)
– الاضطراب بعد الصدمة ( stress post-traumatique).
– الاضطرابات الشخصية ( les troubles de la personnalité )
– الاضطراب الجسدي ( le trouble somato-forme)
– اضطرابات التحويل (Les troubles de conversion )
— أمراض المزاج ( les troubles de l’humeur ) ومنها :
– الاكتئاب ( la dépression )
– الهوس ( l’accès maniaque )
– ثنائي القطب ( le trouble bipolaire )
— السيكوباتي ( la psychopathie )
— الاضطرابات الجنسية ( les troubles sexuels )
— الأمراض العقلية أو الدهان ( les psychoses ) و منها :
— الشيزوفرينيا ( la schizophrenie )
— الهذيان المزمن ( le délire chronique )
— اضطرابات التخدير ( les troubles additifs ou toxicomanies)
سلام انا عند المشكل معرفتش اشنهيل الخوف من الموت ينفصل الشخصية لم الشعور بالوقع
ءلام
سلام انا عني الخوف من الموت ونفصل الشخصية عدم التركز لم الشعور بالوقع
الخوف من الموت داخل في القلق النفسي كنوع من انواع الوساوس القهرية.
العلاج النفسي (psychothérapie ) و الأدوية بعد استشارة الدكتور العربي أحنڭير
الخوف من الموت داخل في القلق النفسي كنوع من انواع الوساوس القهرية.
العلاج النفسي (psychothérapie ) و الأدوية بعد استشارة الدكتور العربي أحنڭير